a7san ans -games -programe-films -music
a7san ans -games -programe-films -music
a7san ans -games -programe-films -music
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات احسن ناس
 
الرئيسيةالاساطير المصريه القديمه I_icon_mini_portalأحدث الصورالتسجيلدخول
أهلا ومرحبا بكم في منتديات ،،،  احسن ناس ،،، أتمني ان ينال المنتدي اعجابكم ،،، مع تحياتي  elsaeed elzeiny

 

 الاساطير المصريه القديمه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
elsaeed elzeiny
المدير
المدير
elsaeed elzeiny


عدد المساهمات : 451
نقاط : 1295
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 07/12/2010
العمر : 27
الموقع : https://a7sannasforum.yoo7.com

الاساطير المصريه القديمه Empty
مُساهمةموضوع: الاساطير المصريه القديمه   الاساطير المصريه القديمه Emptyالأحد يوليو 17, 2011 12:09 pm

الأساطير المصرية


الأسطورة
هى قصة تقليدية نموذجية قديمة ترتبط بكينونات خارقة للطبيعة، أسلاف، أو
أبطال يخدمون كنماذج أساسية فى نظرة الناس للعالم. اللأسطورة يجب أن تشرح
هيئة طبيعة العالم أو يحدد الخطوط الكبرى لعلم النفس، العادات، أو مثاليات
المجتمع.

http://img216.imageshack.us/img216/5134/17uq6

المصرية القديمة لأنها تعكس فكر وعقيدة المصري القديم.كانت حياة الآلهة
وتصرفاتهم مادة خصبة للكهنة لتغزل حولها حكايات وأساطير كثيرة. قد أصبحت
تلك الأساطير بعد ذلك معقدة للغاية كما أصبحت عماد من عمائد الديانة
المصرية.

http://serv1.imagehigh.com/imgs/ih000001/27689_2


لقد افتقر المصريون الأوائل للمعرفة العلمية، لتفسير الأحداث والظواهر؛ مثل
الفيضان السنوي للنيل، وشروق وغروب الشمس في كل يوم، ونشأة العالم. وهكذا
استخدموا في تفسيرها قصصا عن الآلهة والإلهات، تعرف بالأساطير؛ ولكي تعكس
تصورات مجتمعهم. وتفرق الدلالة الدينية بين الأساطير والحكايات الشعبية (أو
الخرافات)؛ فالأساطير تعتبر مقدسة وحقيقية، معا.

http://serv1.imagehigh.com/imgs/ih000001/11135_3

وتحكي إحدى الأساطير المصرية القديمة التي نشأت في هليوبوليس، قصة
"الإنياد"؛ أو مجموعة الآلهة التسعة. وتقول الأسطورة، بأنه عندما لم يوجد
هناك أي شيء؛ فإن مياه الشواش (اللاتكون) البدائية انحسرت وتركت خلفها تلا
من التربة السوداء الخصبة: كان يجلس عليه الإله "آتوم". ومن ذاته، خلق آتوم
الإلهين "شو" و "تفنوت". وأنجب الأخيران "جب" و "نوت"؛ وبدورهما أنجبا
بقية الآلهة: "أوزوريس وإيزيس وست ونفتيس".

http://serv1.imagehigh.com/imgs/ih000001/28008_4

ونشأت أسطورة من أساطير الخلق الأخرى في هيرموبوليس؛، حيث عبد "تحوت"
باعتباره الإله الراعي. وهناك، وفق هذه الأسطورة، ثمانية آلهة باسم
"الأجدود
من أربعة أزواج من الآلهة (أربعة ذكور و أربع إناث)، هي: "نون ونونت"،
"آمون و آمونت"، "حح وحوحت"، "كك وككت". وكانت للذكور رءوس ضفادع وللإناث
رءوس أفاع.
ولأسطورة هيرموبوليس في نشأة الخلق عدة تنويعات (روايات). ومنها أن البيضة
الكونية التي ولد منها إله الخلق، قد وضعتها إوزة وفي رواية أخرى وضعها
الطائر "أيبيس":؛ الطائر المرتبط بالإله" تحوت". ومنها أيضا، أن زهرة لوتس
خرجت من المياه؛ لتبدي الإله-الطفل.

ولم يكن معظم قدماء المصريين يعيشون لما بعد منتصف العشرينات؛ فسعوا إلى ما يريحهم ويعزيهم؛ من خلال فكرة استمرار الحياة بعد الموت.


http://www.kenanah.com/images/egylif..._img/par_30770


وأيدت مشاهداتهم لظواهر الطبيعة ذلك الاعتقاد؛ فالشمس تغرب (تموت) في الغرب
وتعود فتولد من جديد في كل يوم من الشرق. وحبة الغلال، التي تبدو ميتة؛
تخرج شطأها (تتبرعم) وتنمو سريعا، وتصبح نباتا جديدا: حين توضع في باطن
الأرض. وأيدت أسطورة "أوزيريس" اعتقاد قدماء المصريين بأنهم سوف يعودون إلى
الحياة من جديد.
وبعد خلق العالم، اعتلى "أوزيريس" العرش وتزوج من أخته "إيزيس". ويقال بأنه
أدخل الزراعة، وشيد المعابد، وقرر القوانين ونظمها لعباده. وقتل" ست"
شقيقه "أوزيريس"، ومزق جسده إلى قطع نثرها بعيدا. ولكن "إيزيس" تمكنت من
جمع القطع كلها؛ باستثناء قطعة واحدة التهمتها سمكة.

http://serv1.imagehigh.com/imgs/ih000001/21159_6

وثبتت "إيزيس" القطع معا برباط؛ مبتكرة المومياء الأولى، واستخدمت تعاويذها
السحرية لكي تعيد زوجها "أوزيريس" إلى الحياة. وهكذا بدأ "أوزيريس" جولته
في العالم الآخر؛ ليصبح ملك الموتى. وقبل وفاة "أوزيريس"، كانت "إيزيس" قد
حملت ابنهما "حورس"؛ الذي كبر وهزم عمه إله الشر" ست": وانتقم لمقتل أبيه.
وعندما استولى الإغريق، ثم من بعدهم الرومان، على مصر؛ تبين لهم وجود تشابه
بين آلهة المصريين والآلهة اليونانيين-الرومانيين. وتلك كانت آلهة توجهها
المشاعر والأحاسيس (والدوافع) البشرية

http://www.kenanah.com/images/egylif..._img/par_30772


وكانت القصص التي تدور حول تلك الآلهة تستخدم للتسلية والترفيه، ولتعليم
الأخلاقيات والمثل، وتفسير المجهول. وأدخل الملك " بطليموس الأول" عبادة
إله يدعى "سرابيس"؛ قصد به أن يكون معبودا أعلى يشترك في عبادته المصريون
والإغريق بمصر. وكان الإله" سيرابيس"، الذي اشتق اسمه من المعبودين
"أوزيريس" والعجل "أبيس"، إله الخصوبة والشفاء والقيادة العليا والحياة
الآخرة.
و من الطريف أن نعرف أن في العصر المسيحى أيضا نجد أيضا أن هذه الأسطورة
تشبه إلى حد كبير عقيدة ولادة السيد المسيح من السيدة العذراء حيث يمثل
الإله "أوزيريس" الآب، و السيد المسيح يمثله الإله "حورس"،و العذراء
"مريم"،تمثلها الإلهة"إيزيس".

http://serv1.imagehigh.com/imgs/ih000001/5664_8


و هنا نجد أن روح الآب حل فى بطن العذراء "مريم" فحبلت بالسيد المسيح.
وبحلول عصر حكام المسلمين، كانت تأثيرات الأساطير المصرية القديمة على
التفكير الديني قد بقيت ظاهرة. فالمسلمون أيضا كانوا مهتمين بالحياة بعد
الموت. وذكر بعض علماء المسلمين بأن الكتب التي تضم أعمال المتوفى سوف توزن
في الآخرة؛ على نحو يشبه وزن القلب مقابل ريشة "المعت" – أو الحقيقة
والصواب، في المعتقدات المصرية القديمة.


أسطورة أوزير و إيسة


كانت حياة الآلهة وتصرفاتهم مادة خصبة لتغزل حولها حكايات وأساطير كثيرة.
وأصبحت تلك الأساطير بعد ذلك معقدة للغاية كما أصبحت من أعمدة الديانة
المصرية. وهذه الأسطورة من أهم الأساطير المصرية التى تظهر الصراع بين
الخير و الشر و كيف إنتصر الخير فى النهاية.

http://www.kenanah.com/images/egylif..._img/par_21646

لقد كانت حكاية "أوزير" و"إيسة" مؤثرة فى حياة المصريين، وأصبحت تضاف إليها
تفاصيل مختلفة ودقيقة .. وكانت تمثل فى كل عام، وخاصة وقت الاحتفال بالإله
"أوزير". ولقد اعتبرت منطقة "أبيدوس" مكان عبادة أوزير"، كما أنها كانت
أكبر عواصم الدين والسياسة فى مصر القديمة.

أما حكاية "أوزير" و"إيسة"، و"حور" و"ست" فسنذكرها فى السطور التالية. لكن
علينا أن نذكر أولاً أن الجميع الآن ينطق الأسماء بالطريقة الإغريقية
القديمة ("أوزيريس" و"إيزيس" و"حورس"). والحكاية رغم أنها قديمة جداً فإنها
لم تسجل إلا فى "متون أو نصوص الأهرام".

إن أبطال هذه الحكاية أربعة هم: زوج وزوجة، وولد وعم، وقد اختلفت الطباع والعواطف ما بين صلاح ووفاء، وحسد وانتقام.

فقد كان كل من الإله "أوزير" (أوزيريس) و الإلهة "إيسة" (إيزيس) أخوين
وزوجين فى وقت واحد، بينما كان كل من "ست" و"بنت حت" أى(نفتيس) زوجين
آخرين. وكان "أوزير" ملكاً على البشر يحكم بينهم ويهديهم إلى الصلاح. وشعر
أخوه "ست" بالغيرة والحسد. وتوجد عدة روايات توضح كيفية تآمر واحتيال "ست"
زعيم الشر ضد أخيه "أوزير" زعيم الخير. ومن هذه الروايات أن "ست" دبَّر
مكيدة مُحكمة، واستطاع أن يضع "أوزير" حياً فى صندوق مغلق، ثم رمى به فى
البحر.

http://www.kenanah.com/images/egylif..._img/par_30543

وحكى البعض أنه أغرقه قرب "منف"، وحكى آخرون أنها "عين شمس" لكن المهم أن
"إيسة" ظلت وفية لزوجها،. أخذت إيزيس تبحث عن زوجها حتى وجدته في جبل
(بيبلوس) بسوريا ولكن ست أفلح في سرقة الجثة وقطعها إلى 14 جزءاً (وفي بعض
الروايات 16 جزءاً) ثم قام بتفريقها في أماكن مختلفة في مصر ولكن إيزيس
ونفتيس تمكنتا من استعادة الأشلاء ما عدا عضو التذكير (وفي بعض الروايات
يقال أنها استعادت كل الأجزاء) واستخدمت إيزيس السحر في تركيب جسد أوزوريس
لإعادة الروح له والإنجاب منه.

http://www.kenanah.com/images/egylif..._img/par_30544

ولقد حطَّت عليه كما يحط الطائر، فحملت منه حملاً ربانياً، ووضعت منه طفلها
"حور". وقامت بتربية ابنها سراً فى مستنقعات الدلتا وبين الأحراش.
وعاونتها عدة كائنات – فأرضعته بقرة، وقامت برعايته معها سبع عقارب. المهم
أن "ست" رمز الشر لم يعجبه بالطبع عودة أخيه إلى الحياة فقتله من جديد،
وقطع جسده إلى أربعين قطعة، ودفن كل جزء منها فى إحدى المقاطعات التى كان
ينقسم إليها إقليم مصر. وكان الرأس من نصيب مقاطعة "أبيدوس"، وكانت تمثل
المقاطعة العاشرة من مقاطعات الصعيد.

http://www.kenanah.com/images/egylif.../par_30545.gif

وحزنت "إيسة" حزناً بالغاً لقتل زوجها، ولكنها استطاعت بمساعدة بعض الآلهة
أن تجمع أجزاء "أوزير"، وأن تعيد إليه الحياة مرة أخرى، ولكن إلى وقت بسيط
..

وكبر "حور" بسرعة مثل أبناء الأساطير، وتعاونت "إيسة" مع "بنت حت" (نفتيس)
وهى أختها وزوجة "ست" فى الوقت نفسه، على إقامة مناحة على "أوزير" الشهيد،
حتى يثيروا الحلفاء من أجل الثأر.

وقد انعكس هذا الصراع وإعادة تأسيس المملكة الأصلية على الأحداث القديمة
(من موت أوزوريس الملك بسبب الثورة) فظهرت الأسطورة التي صورت رئيس
الشماليين بابن اوزوريس الذي انتقم لأبيه وبدأت الأسطورة في التكون وظهرت
بعض الشخصيات مثل أيزيس ونفتيس

http://www.kenanah.com/images/egylif.../par_30546.gif

خرجوا يتمايلون ويدقون على صدورهم، ويضغطون على أذرعهم، ويشدون شعورهم من
الغيظ والحزن، وجعلوا "حور" زعيمهم وسموه المنتقم لأبيه. وبعد صراع مرير،
تم العرض على الحكماء وأصحاب القضاء فى "عين شمس" أو "منف". وقد أقام "حور"
الدعوى باسم أبيه، وأدان القضاء "ست"، واعتبروا "أوزير" بريئاً من تهمة
البدء بالعدوان التى حاول "ست" إلصاقها به.

http://www.kenanah.com/images/egylif.../par_30547.gif

وهنا تأبطت "إيسة" و"بنت حت" ذراعى أخيهما "أوزير"، وخرجتا معه. ولما انتصر
الخير على الشر أصبحت الدنيا بلا غاية بالنسبة "لأوزير"، وفضل أن ينتقل
إلى أسفل الأرض حيث عالم الموتى، وأن يمارس سلطانه على ملكوت الموتى. وعاود
نشاطه فاستمر يدفع الماء من تحت الأرض، ويدفع الخصب إلى التربة، وينمى
الحب فيصبح زرعاً، فهو النبت الأخضر فى مواسم النبات، وهو الماء الدافق فى
مواسم الفيضان.

http://www.kenanah.com/images/egylif..._img/par_30548

يقال أن أصل أسطورة أوزوريس عن شخصية حقيقة كان ملكاً في عصر سحيق للغاية
على أرض مصر كلها وكانت عاصمته شرق الدلتا "بوزيريس" (أبو صير – بنها
الحالية) وقد فسر موته غرقاً على يد الإله "ست" أنه مات في ثورة ضده كان
مركزها مدينة "أتبوس" التي أصبحت مقر عبادة الإله ست (طوخ الآن), وبذلك
انقسمت مصر إلى مملكتين إحداهما في الدلتا والأخرى في الصعيد ووحدتا نتيجة
لحملة ناجحة للشماليين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://a7sannasforum.yoo7.com
 
الاساطير المصريه القديمه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
a7san ans -games -programe-films -music  :: المنتديات العامة :: تاريخ مصر-
انتقل الى: